تفسير سورة الأنبياء [48 - 67]
كان أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام يدعو قومه إلى التوحيد، وترك الشرك، وقد جادلهم بالحجة الظاهرة الباهرة، بطريقة عقلية واضحة بينة، فلم ينقادوا له لعمى قلوبهم، ولاتباعهم لآبائهم.