تفسير سورة مريم [96 - 98]
إذا صدق المؤمن في توجهه بأقواله وأفعاله إلى الله تعالى تقبله الله تعالى ووضع له المحبة في قلوب عباده، وكذلك يجعل البغضاء للمرائي والكافر، فيكرهه الخلق ولا يحبونه.