كون غالب الخلق يطلبون حاجاتهم من غيرهم وإن حصل الضرر للمطلوب

قال رحمه الله تعالى: [الوجه السابع: أن غالب الخلق يطلبون إدراك حاجاتهم بك، وإن كان ذلك ضرراً عليك، فإن صاحب الحاجة أعمى لا يعرف إلا قضاءها].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015