والحقيقة إما (?) لغوية (?) بأن وضعها أهل اللغة (?) كالأسد للحيوان (?) المفترس.
وإما شرعية (?) بأن وضعها الشارع كالصلاة للعبادة المخصوصة (?).
وإما عرفية (?)