لا ما يجزئ، وأنت قادر؛ ما يجزئ أبداً، يجيك كلام مالك قوي في هذا الباب.
طالب:. . . . . . . . .
وين؟
طالب:. . . . . . . . .
لا، تطول علينا المسألة، وهي لا تقدم ولا تأخر؛ العلماء أفتوا بهذا ومشوا عليه، وأنتها الإشكال.
طالب:. . . . . . . . .
وحل أزمة كبيرة -ولله الحمد-، والله يدلهم على الحق، ويوفقهم للعمل به.
طالب:. . . . . . . . .
لكن هذا من باب المسألة مسألة تفقه فقط؛ يعني على شان تشوفون كلام الفقهاء؛ وإن كان بعيد كل البعد؛ إلا أنه يقع له نظائر؛ أنت افترض إنه في يوم من الأيام جعلوا .. زاد الزحام، وجعلوا المرمى من بعيد، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
ما هو من الاقتراحات أن يوجد خراطيش كهربائية تمتص الحصى؛ فيرمى طرف هذه الخراطيش -ولو من كيلو- فتمتصه ويضع في الحفرة.
طالب:. . . . . . . . .
أيش هذا؟ نعم.
طالب:. . . . . . . . .
تشفط.
طالب:. . . . . . . . .
كيف؟
طالب:. . . . . . . . .
لا، لا، ما أجازوه، ما أجازوه، هاه؟
طالب:. . . . . . . . .
إيه لكن يا إخوان المسألة ايش؟ أنا أقول: لولا الحاجة القريبة من الضرورة -في مثل هذا التصرف- قلنا لا يتصرف فيه؛ لكن المسألة مسألة موت، والدين يسر في مثل هذا ((لا يشاد الدين أحد .. )) .. نعم.
طالب:. . . . . . . . .
{وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} [بسورة الحج (78)]، نعم.
طالب: فيما لو وضع. . . . . . . . .
المهم أنه وقع في الموضع؛ سهل بقاؤه ما له داعي.
طالب:. . . . . . . . .
بقاؤه ما له داعي، ما دام وقع في المكان ما عليك ما عليك منه؛ هو بيشال، بيشال؛ أما ما جاء من أن حكم الحصى؛ حكم القرابين؛ ما قبل منه رُفع، وما لم يقبل منه بقي؛ هذا ماله أصل، هذا لا أصل له.
طالب:. . . . . . . . .
وين؟
طالب:. . . . . . . . .
مثل الدور الأعلى .. مثل الدور الأعلى.
طالب:. . . . . . . . .
مثله .. مثله.
طالب:. . . . . . . . .
إيه مثله.