- ولد طرفة بن العبد حوالي عام: 543م، لأب بكري وأم غير بكرية.
اسمه الحقيقي عمرو. وطرفه لقب غلب عليه ببيت قاله وهو:
لا تعجلا بالبكاءِ اليوم مُطَرِّفًا ... ولا أميريكُما بالدار إذ وَقَفا
- توفي والده وهو صغير.
- حاول أعمامه وضع يدهم على إرث والده فهجاهم، فحذروه.
- راح ينفق على لهوه وملذّاته وعلى رفقة السوء بلا حساب، فزجره أهله. وإذ لم يمتنع تحاشوه وابتعدوا عن التعامل معه.
- حين أفلس وافتقر توجّه إلى أهله فخذلوه.
- انطلق في الأرض يسعى بَحثًا عن غنىً سريع لم يحصل عليه.
- عاد إلى أهله متبرمًا بحياة التشرد، قانعًا بالعمل لأخيه معبد راعيًا لإبله.
- أنشد معلقته وذكر فيها بالخير قيس بن خالد وعمرو بن مرثد، فمدحهما بكثرة المال والولد. فقاسمه عمرو بن مرثد ماله ومال أولاده.
- ردّ إبل أخيه وأنفق ما تبقى له.
- افتقر من جديد وعاد يبحث عن غنىً سريع.
- قصد عمرو بن هند ملك الحيرة وأخاه قابوسًا.
- نادمهما كما كان يفعل صهره عبد عمرو بن بشر، ومدحهما كما كان يفعل خاله المتلمس.