إصلاح أمره وإعادة ملكه، فضجر امرؤ القيس وعاد إلى بلده، وكانت وفاته نحو سنة 565م. أصابه مرض كالجدري في طريقه كان سبب موته.
وذكر في كتاب قديم مخطوط أن ملك قسطنطينية لَمَّا بلغه وفاة امرئ القيس أمر بأن ينحت له تمثال وينصب على ضريحه. ففعلوا وكان تمثال امرئ القيس هناك إلى أيام المأمون. وقد شاهده هذا الخليفة عند مروره هناك لَمَّا دخل بلاد الروم ليغزو الصائفة.