فذاك عصر وقد أراني ... تحملني نهدة سرحوب

[مضبر خلقها تضبيراً ... ينشق عن وجهها السبيب

زيتية نائم عروقها ... ولين أسرها رطيب]

كأنها لقوة طلوب=تخر في وكرها القلوب

[باتت على إرم عذوبا ... كأنها شيخة رقوب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015