أي خشيتنا على بنينا، وغارة مثل الإغارة والمتلببون مثل المتحرمون.

وأما يوم لا تخشى عليهم ... فتصبح في مجالسنا ثبينا

ثبين جمع ثبة فأصله من ثاب بعضهم إلى بعض إذا اجتمعوا والعصب أيضا الجماعات المتفرقة الواحدة عصبة، ويروى فتصبح خيلنا عصبا ثبينا.

برأس من بني جشم بن بكر ... ندق به السهولة والحزونا

يريد بذلك الحي العظيم، والسهولة جمع سهل، وهي الأرض السهلة اللينة، والحزون جمع حزن، وهو المكان الغليظ من الأرض.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015