وخلف وأمام لم يجعلهما ظرفا فرفعهما.
حتى إذا يئس الرماة وأرسلوا ... غضفا دواجن قافلا أعصامها
يئس بمعنى علم أي لما علم الصيادون موضع البقرة رأوها راجعة ومنه قوله تعالى (أفلم ييأس الذين آمنوا) قال أبو عبيدة أي أفلم يعلموا، وقال سحيم بن وثيل الرياحي اليربوعي: