فنبهت بذلك على أن "عمرا" المستعمل في هذا الباب يلتزم في عينه الفتح.
وإن كان في غير القسم ذا لغتين.
وقد روي الفتح والضم في قول ابن أبي ربيعة:
(525) - أأقام أمس خليطنا أم سارا … سائل بعمرك أي ذاك اختارا
وإليه أشرت بقولي:
. . . . . . . . . . . … فعند ذاك الضم كالفتح استقر