المصدر إلى المفعول، ورفع به الفاعل (?) كقول الحطيئة:
(519) - أمن رسم دار مربع ومصيف … لعينيك من ماء الشئون وكيف
وذكر الأخفش في كتابه "الأوسط" وجه الرفع فقال: أصله: أسألك بتعميرك الله، أي: بأن يعمرك الله.
وحذفت (?) زوائد المصدر، والفعل، والباء، فانتصب ما كان مجرورا بها.
وأما "قعدك الله" و"قعيدك الله" فقيل: "هما مصدران بمعنى المراقبة كـ"الحس" و"الحسيس".