ومع معمول ما قدم معموله كقوله تعالى: {وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ} (?).

وكقول الشاعر:

(475) - قسما لحين تشب نيران الوغي … يلفي لدي شفاء كل غليل

و"ذو" من قولي:

. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . ذو "الله" تلا

بمعنى "الذي"

ثم أشرت بقولي:

إفرادها (?) في غير ذي شذ …. . . . . . . . . . .

إلى أن انفراد (?) اللام إذا لم يكن المضارع مقترنا بحرف تنفيس ولا مقدما معموله، ولا مرادا به الحال شاذ. وكذلك انفراد النون.

فمن انفراد اللام شذوذا قول الشاعر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015