ومنه قراءة بعض السلف (?)، "ولا نكتم شهادةً آللهِ" (?) - بالتنوين والمد، والخفض-
ومن النحويين من ينسب الخفض إلى حرف الجر المحذوف. ومنهم من ينسبه إلى المجعول عوضا.
وقد يستغنون عند (?) الحذف بقطع الهمزة كقول بعضهم: "أفألله لأفعلن" وربما جر هذا الاسم دون تعويض.
والمعروف حين لا يعوضون، النصب كما يفعل بغيره حين يحذف (?) الجار كقول الشاعر:
(467) - إذا ما الخبز تأدمه بلحم … فذاك أمانة الله الثريد
فلهذا قلت:
. . . . . . . . . . . … ومن ينصبه حينئذ فما وهن