نحو: "ربه رجلا" و"رب رجل وأخيه".
فإن هاء: "ربه رجلا" (?) لا تدل (?) على معين، وإن كان لفظها لفظ معرفة.
وكذا لفظ "أخيه" بعد (?) "رجل" كلفظ معرفة، وهو في المعنى نكرة؛ لأن معناه: "رب رجل، وأخ له".
ولا يجر بالتاء إلا "الله" إلا ما حكى الأخفش من قول بعضهم: "ترب الكعبة" (?).
"ص":
ومضمر الغيبة كاف خفضا … في الشعر منه قول بعض من مضى
"ولا ترى بعلا ولا حلائلا … كه ولا كهن إلا حاظلا"
و"ربه عطبا" استندر وقيس … عليه إن شئت وحد عن ملتبس (?)