نحو: "ربه رجلا" و"رب رجل وأخيه".

فإن هاء: "ربه رجلا" (?) لا تدل (?) على معين، وإن كان لفظها لفظ معرفة.

وكذا لفظ "أخيه" بعد (?) "رجل" كلفظ معرفة، وهو في المعنى نكرة؛ لأن معناه: "رب رجل، وأخ له".

ولا يجر بالتاء إلا "الله" إلا ما حكى الأخفش من قول بعضهم: "ترب الكعبة" (?).

"ص":

ومضمر الغيبة كاف خفضا … في الشعر منه قول بعض من مضى

"ولا ترى بعلا ولا حلائلا … كه ولا كهن إلا حاظلا"

و"ربه عطبا" استندر وقيس … عليه إن شئت وحد عن ملتبس (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015