وخرج الحال بقولي:

. . . . . . . . . . . حوى … معنى "من" (?). . . . . . . . . . .

وخرج بقولي:

مزيل إبهام. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . .

اسم "لا" التبرئة فإن فيه معنى "من" لكنه ليس مزيلا لإبهام و"لوى" من قولي:

. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . "كم لوى"

منصوب المحصل (?) على التمييز، وهو من قول الشاعر:

(404) - حثثنا (?) مطايانا فلم ندركم لوى … قطعنا فهل يقضي لنا بعد ذا قرب؟

ولما كان الغرض بالتمييز رفع (?) الإبهام، وكان الإبهام بعد العدد، والوزن والكيل والمساحة أكثر منه بعد ما سوى ذلك قوي داعي التمييز مع هذه فوقع بعدها أكثر من وقوعه بعد غيرها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015