وقد تقدم الحال عليه كقراءة من قرأ (?): "والسموات مطوياتٍ بيمينه" (?) - بنصب مطويات.
فتقدمها على أفعل التفضيل أولى؛ لأنه متضمن لمعنى الفعل، وحروفه.
بخلاف العامل الظرفين فإنه متضمن لمعنى الفعل دون حروفه ومن تقدم الحال على العامل الظرفي قول الشاعر:
(383) - رهط ابن كوز محقبي أدراعهم … فيهم ورهط ربيعة بن حذار