و"أحمد طفلا أجل من على … كهلا" ومعنى كل هذا (?) منجلي
"ش": يغتفر في الحال من الجمود ما لا يغتفر في النعت؛ لأن الحال شبيهة بالخبر، وكثيرا ما يسميها سيبويه (?) خبرا.
ويكثر الجمود فيها إذا بين بها سعر (?) نحو: "بيع البر مدا (?) بنصف، واللحم رطلا بدرهم".
وكذا إذا بين بها تشبيه (?) كقولك: "كر زيد أسدا" أي: مثل أسد و"بدت الجارية قمرا، وتثنت غصنا، ومنه قول العرب: "وقع المصطرعان عدلي عير" (?). ومنه قول الشاعر:
(382) - أفي السلم أعيارا جفاء وغلظة … وفي الحرب أمثال النساء العوارك؟