فـ"الرغبة" الشروط حازت (?) فاكتفى … بها (?) عن اللام بلا (?) توقف
"ش": المفعول له: كل مصدر نصب لتقديره بلام التعليل.
وشرط وقوعه كذلك مع كونه مصدرا معللا به: أن يصدر (?) هو وما علل به من فاعل واحد، في وقت واحد كقولك: "دعوت رغبة في الفرج".
فالرغبة: مفعول له؛ لأنه مصدر معلل به ما وافقه في الفاعل والزمان.
فإن فقد اتحاد (?) الفاعل، أو الزمان مع قصد التعليل فلا بد من اللام، أو ما يقوم مقامها نحو:
"جئت لأمرك إياي" و"أحسن إليك غدا لإحسانك الآن".
فإن لم يكن ما قصد به التعليل مصدرا فهو أحق باللام أو ما يقوم مقامها (?) نحو: "سرى زيد (?) للماء أو للعشب" أو نحو