جانب المخبر عنه فيقولون: "ظننت وظناني إياه الزيدين (?) عالمين".

وأجازوا أيضا "ظننت وظناني الزيدين عالمين" بالحذف، وهذا حاصل الأبيات التي آخرها:

. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . لما قد فسرا

والكلام على "أظن ويظناني أخا زيدا وعمرا أخوين" كالكلام على "ظننت وظناتي عالما الزيدين عالمين".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015