جانب المخبر عنه فيقولون: "ظننت وظناني إياه الزيدين (?) عالمين".
وأجازوا أيضا "ظننت وظناني الزيدين عالمين" بالحذف، وهذا حاصل الأبيات التي آخرها:
. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . لما قد فسرا
والكلام على "أظن ويظناني أخا زيدا وعمرا أخوين" كالكلام على "ظننت وظناتي عالما الزيدين عالمين".