تعالى: {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون} (?).

فإن كان الواقع بين المعلق، والمعلق غير مضاف: نحو: "علمت زيدًا من هو" جاز نصبه، وهو الأجود، لكونه غير مستفهم به، ولا مضاف إلى مستفهم به.

وجاز -أيضًا- رفعه؛ لأنه المستفهم عنه في المعنى.

وهذا شبيه بقوله: "إن أحدًا لا يقول ذلك".

فـ"أحد" (?) هذا لا يستعمل إلا بعد نفي.

وهنا قد وقع النفي، لأنه والضمير في "لا يقول" شيء واحد في المعنى.

"ص":

واخصص بفعل القلب نحو "خلتني" … واستندروا "عدمتني" فقدتني"

و"خاله" و"خلتك" استبح وقس … وامنع "ضربتني" وشبهه تكس (?)

"ش": مما يختص بالأفعال القلبية إعمالها في ضميري رفع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015