وربما ألغي سابق سبق … بما به الجزء الأخير معتلق
كـ"أين خلت جعفر مقيم" … و"للندى أرى الفتى مديم"
وإن سوى ذا سابقًا ملغى يظن … فبعد لام، أو ضمير استكن
كـ"ما إخال" بعد "تنويل" رفع … "ملاك" مع "رأيت" هكذا سمع (?)
"ش": المراد بالقلبي من أفعال هذا الباب ما لا يدل على تصيير حقيقي، أو تقديري كـ"علم" و"ظن".
ومن جملتها "هب" على مذهب من شرحها بـ"اعتقد" أو بـ"ظن".
وأما من شرحها بـ"اجعل" وقضى عليها بأنها من قولهم: و"هبني الله فداءك" أي: جعلني. فليست عنده قلبية.