وقد يري المحذوف بعد خبرًا … والثابت اسمًا حيث مرفوعًا جرى
في "لات هنا" ما لـ"لات" عمل … وبعضهم "هنا" لها اسمًا يجعَلُ
"ش": إلحاق "لا" بـ"ليس" في العمل عند من "قال به -وهم البصريون- مخصوص بالنكرات، كقولك: "لا رجل خيرًا من زيد" و"لا عمل أنفع من طاعة الله".
ومنه قول الرجل من الصحابة -رضي الله عنهم (?) - يقال له سواد بن قارب:
(187) - وكن لي شفيعًا يوم لاذو شفاعة … بمغن فتيلًا عن سواد بن قارب (?)
وذكر الشجري أنها عملت في معرفة، وأنشد للنابغة الجعدي (?):