"ما أصبح أبردها، وما أمسى أدفأها".

"يعنون الدنيا (?)، روى (?) ذلك الكوفيون (?) ".

وأجاز أبو علي زيادة "أصبح" في قول الشاعر:

(165) - عدو عينيك وشانيهما … أصبح مشغول بمشغول

وكذلك (?) أجاز زيادة "أمسى" في قول الآخر (?):

(166) - أعاذل قولي: ما هويت فأوبي … كثيرًا أرى أمسى لديك ذنوبي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015