وحكم سيبويه (?) بزيادتها في قول الفرزدق (?):
(161) - فكيف إذا مررت بدار قوم … وجيران لنا كانوا كرام
ورد ذلك عليه، لكونها رافعة للضمير.
وليس ذلك مانعًا من زيادتها، كما لم يمنع من إلغاء "ظلن" عند توسطها، أو تأخرها إسنادها إلى فاعل.
وشذت زيادتها بين الجار والمجرور في قول الشاعر:
(162) - سرانة بني أبي بكر تسامى … على -كان- المسومة العراب