وكقول الراجز أشنده سيبويه (?):
(157) - وكنت إذ كنت إلهي وحدكا
(158) - لم يك شيء يا إلهي قبلكا
وبمعنى "حضر" نحو قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍفَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} (?)، (?)
وتكون -أيضًا- بمعنى: "كفل" وبمعنى: "غزل". ذكر ذلك البطليوسي (?)، وغيره (?). ومنها "ظل (?) اليوم" أي: دام ظله (?). "ومنها بات" أي: لبث ليله، و"بات فلان بالقوم" أي: نزل بهم ليلًا (?) ". ومنها "أضحى" بمعنى: دخل في الضحى. و"أصبح" بمعنى (?): دخل في الصباح. و"أمسى"