ومن الجواب المرفوع قراءة أبي عمرو (?): {مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} (?).
والإبدال بالرفع من "ما" و"من" كقولك بعد السؤالين (?): "أخير أم شر" و"أزيد أم عمرو".
ومنه قول لبيد:
69 - ألا تسألان المرء ماذا يحاول … أنحب فيقضى أم ضلال وباطل