وقد يكون أحد (?) جزأي الجملة المسمى بها مستترًا فيعامل معاملة الجملة المصرح بجزأيها، ولا تتأثر بالعوامل، ومنه قول الراجز من رواية (?). أبي العباس أحمد بن يحيى (?).
ثعلب (?):
33 - نبئت أخوالي بني يزيد
34 - ظلما علينا لهم فديد (?)