تم الكتاب بحمد الله ومنه، والحمد لله أولًا وآخرًا وباطنًا وظاهرًا، وصلواته وسلامه على سيدنا محمد النبي وآله الطيبين الطاهرين، وسَلَّمَ تسليمًا كثيرًا.

واتفق نجاز هذا الكتاب في منتصف شهر المحرم الحرام من سنة ثماني عشرة وسبعمائة الهجرية الهلالية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015