ويجوز تضعيف الياء، والإدغام، فيصير المثال "ليا".
ولو صيغ مثل "في" من "لي" ملازمًا للإضافة لقيل: "لو زيدٍ" في الرفع و"لاه" و"ليه" في النصب والجر.
كما يقال: "فوه" و"فوه" و"فيه".
واستغنى عن التضعيف لكون المضاف إليه كجزء من المضاف.
"ص"
وإن تصغ كـ"تحوي" من "خبر" (?) … فـ"تخبري" (?) قل فالأصل معتبر
"ش"
"تحوي": منسوب إلى "تحية" وأصلها: "تحيية" لكنه مرفوض.
ثم نسب إليها فكان "تحييا" فاستثقل توالي ياءين مشددتين، فعوملت معاملة النسب إلى "علي" فقيل: "تحوي" كما يقال: "علوي".
فإذا قصد مماثلته بـ"خبر" (?) روعي الأصل لانتفاء أسباب الإعلال فقيل: "تخبري".
"ص"