البشرة وذلك خلاف المراد، فوجب صون اللفظ مما يؤدي إليه.
فلو كان ما فيه سبب الإعلال المذكور من تصاريف "فعل" المستحق للتصحيح، وجب تصحيحه -أيضًا- كـ"يعور" و"أعوره الله".
وكذا إن كان فعل تعجب فإنه -أيضًا- يجب تصحيحه حملًا على أفعل التفضيل لشبههما في الوزن والدلالة على المزية.
"ص"
وما حوى ذا الفصل من إعلال … أوجب (?) لشبه معرب الأفعال
في الوزن مع تخالف في شكل … أو زائد خص بغير الفعل
"ش"
يجب الإعلال المذكور في هذا الفصل لكل اسمٍ يشبه المضارع بوزنه، إن كان (?) باينه بحركةٍ كـ"تبيع" -وهو مثال "تحليء" (?) من البيع- أو زيادة ميمٍ في (?) أوله كـ"مقام".