البشرة وذلك خلاف المراد، فوجب صون اللفظ مما يؤدي إليه.

فلو كان ما فيه سبب الإعلال المذكور من تصاريف "فعل" المستحق للتصحيح، وجب تصحيحه -أيضًا- كـ"يعور" و"أعوره الله".

وكذا إن كان فعل تعجب فإنه -أيضًا- يجب تصحيحه حملًا على أفعل التفضيل لشبههما في الوزن والدلالة على المزية.

"ص"

وما حوى ذا الفصل من إعلال … أوجب (?) لشبه معرب الأفعال

في الوزن مع تخالف في شكل … أو زائد خص بغير الفعل

"ش"

يجب الإعلال المذكور في هذا الفصل لكل اسمٍ يشبه المضارع بوزنه، إن كان (?) باينه بحركةٍ كـ"تبيع" -وهو مثال "تحليء" (?) من البيع- أو زيادة ميمٍ في (?) أوله كـ"مقام".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015