وقد جمعها المازني بقوله:
هويت السمان فشيبنني … وما كنت قدمًا هويت السمانا (?)
وهذا الجمع معيب من وجهين:
أحدهما: إدخال حروف أجنبيه بين الجملتين المتضمنتين الحروف المقصودة.
والثاني: أن الهمزة واللام لم ينطق بهما، والاعتماد في تضمين كلام حروفًا مقصودًا حفظها أن يكون صريحًا لفظها (?).
وأجود من قول أبي عثمان قول بعض الأندلسيين:
أتى ومن سهيل … ومن سهيلٍ أتاه
فجمعها مرتين دون أجنبي بين الجمعين و"سهيل" الأول: اسم رجل والثاني: اسم بلد من بلاد المغرب.
وقد يسر الله لي جمعها أربع مرات بقولي: