والعكس قد يأتي كما (?) "رميم" … من بعد "وهي" بعده "عليم"

"ش" لما كان التذكير أصلًا استغنى عن علامةٍ بخلاف التأنيث فإنه فرع فافتقر إلى علام، وهي: تاء أو ألف مقصورة أو ممدودة.

والتاء أظهر وأكثر (?) دلالة لأنها لا تلتبس بغيرها.

بخلاف الألف فإنها قد (?) تلتبس بغيرها فتحتاج (?) إلى تمييزها بما أتي ذكره.

ولمزية التاء في الدلالة جعلت ظاهرة كـ"تمرة" ومقدرة كـ"كتف"، ويدل على التقدير:

الإضمار نحو: "الكتف نهشتها" (?).

والإشارة نحو: "هذه كتف".

والتصغير نحو: "كتيفة".

واطراد (?) الجمع في القلة على "أفعل" مع كونه رباعيًّا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015