فإن خلا شيء من هذه الأحوال، والظروف عن الحالية والظرفية تعينت الإضافة، وامتنع التركيب نحو: "جاورت زيدا ذوي بيت لبيت، وهو يأتينا كل صباح ومساء" (?).
قال الشاعر:
(1154) - ولولا يوم يوم ما أردنا … جزاءك والقروض لها جزاء
وما ليس حالا ولا ظرفا مما ركب تركيب "خمسة عشر" فشاذ كقولهم: "وقعوا في حيص بيص (?) " أي: في شدة يعسر التخلص منها".
ومنه قول الشاعر: