"عَشَرة" في التأنيث.
ثم أكدت البيان مشيرا بقولي:
ولـ"ثلاثة" و"تسعة" وما … بينهما إن ركبا ما قدما
إلى أن تاء صدر المركب تثبت في التذكير، وتسقط في التأنيث كما كان يفعل بهما في الإفراد.
ثم زدت ذلك بيانا بقولي:
[و"عشرا" اجعل عجزا لذي التا … واختم بـ"عشرة" المضاهي "أستا"] (?)
أي: المجرد من التاء
ثم بينت أن "اثنين" واثنتين" يقال في تركيبهما:
"اثنا عشر" و"اثنتا عشرة" في الرفع.
و"اثني عشر" و"اثنتي عشرة" في الجر والنصب.
بإعراب الصدر وبناء العجز.
وخص بالإعراب (?) "اثنا" (?) و"اثنتا" لوقوع العجز منهما موقع النون.