"عَشَرة" في التأنيث.

ثم أكدت البيان مشيرا بقولي:

ولـ"ثلاثة" و"تسعة" وما … بينهما إن ركبا ما قدما

إلى أن تاء صدر المركب تثبت في التذكير، وتسقط في التأنيث كما كان يفعل بهما في الإفراد.

ثم زدت ذلك بيانا بقولي:

[و"عشرا" اجعل عجزا لذي التا … واختم بـ"عشرة" المضاهي "أستا"] (?)

أي: المجرد من التاء

ثم بينت أن "اثنين" واثنتين" يقال في تركيبهما:

"اثنا عشر" و"اثنتا عشرة" في الرفع.

و"اثني عشر" و"اثنتي عشرة" في الجر والنصب.

بإعراب الصدر وبناء العجز.

وخص بالإعراب (?) "اثنا" (?) و"اثنتا" لوقوع العجز منهما موقع النون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015