"منسأته" بهمزة ساكنة (?).
والأصل: "منسأة" مفعلة من نسأه، أي: زجره بالعصا ولذلك
سميت منسأة.
فأبدل الهمزة ألفا، ثم أبدل الألف همزة ساكنة.
فعلى ذلك يحمل قوله:
لو يشأ. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . .
وأما قول الشاعر:
(1119) - تامت فؤادك لو يحزنك ما صنعت … إحدى نساء بني ذهل بن شيبانا
فهذا من تسكين ضمة الإعراب تخفيفا كما قرأ أبو عمرو:
وكما قرأ بعض السلف (?): {وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ} (?).