"منسأته" بهمزة ساكنة (?).

والأصل: "منسأة" مفعلة من نسأه، أي: زجره بالعصا ولذلك

سميت منسأة.

فأبدل الهمزة ألفا، ثم أبدل الألف همزة ساكنة.

فعلى ذلك يحمل قوله:

لو يشأ. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . .

وأما قول الشاعر:

(1119) - تامت فؤادك لو يحزنك ما صنعت … إحدى نساء بني ذهل بن شيبانا

فهذا من تسكين ضمة الإعراب تخفيفا كما قرأ أبو عمرو:

"ينصركم" (?) "ويشعركم" (?).

وكما قرأ بعض السلف (?): {وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015