والثاني نحو: {وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا} (?).
والثالث نحو: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ} (?).
ومثله (?) قول الشاعر:
(1068) - دست رسولا بأن القوم إن قدروا … عليك يشفوا صدورا ذات توغير
والرابع نحو قول الشاعر:
(1069) - من يكدني بسيئ كنت منه … كالشجا بين حلقه والوريد