وعند عمرو واضطرار رئيا (?) … "قد عجبت مني ومن يعيليا"
وبـ"جوار" شبهوا "ثمانيا" … فشذ في المنع له مساويا
"ش" المنقوص الذي نظيره من الصحيح غير منصرف إن كان غير علم كـ"جوار" و"أعيم" تصغير "أعمي" -فلا خلاف أنه في الرفع والجر جار مجرى "قاض" في اللفظ.
وفي النصب جار مجى نظيره من الصحيح، فيقال: "هؤلاء جوار، وأعيم" و"مررت بجوار، وأعيم" و"رأيت جواري، وأعيمي".
كما يقال: "هذا قاض"، و"مررت بقاض".
و"رأيت صواحب وأسيد".
وكذا إن كان علما في مذهب الخليل وسيبويه (?) وأبي عمرو، وابن أبي إسحاق.
وأما يونس (?) وأبو زيد، وعيسى، والكسائي فيقولون في