كما تضمنهما قول الله تعالى (?): {وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلِيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ} (?).
ويؤكد بهما فعل الأمر مطلقا.
والمضارع المصاحب ما يقتضي طلبا من: لام أمر، أو "لا" نهي، أو دعاء، أو تحضيض، أو عرض (?)، أو تمن، أو استفهام.
قال الأعشى في توكيد الأمر والنهي، أنشده سيبويه (?):
(935) - وإياك والميتات لا تقربنها … ولا تعبد الشيطان والله فاعبدا
وقال في توكيد ما صاحب الاستفهام (?):
(436) - وهل يمنعني إرتيادي البلا … د من حذر الموت أن يأتين؟ (?)