المبدل منه في المعنى.
بخلاف العبارة الأخرى، فإنها لا تصدق إلى على ذي أجزاء، وذلك غير مشترط، للإجماع على صحة البدلية في أسماء الله -تعالى- كقراءة غير نافع (?) وابن عامر (?): {إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ، اللَّهِ} (?).
وأشرت بـ"بعض" إلى نحو: "من" من قوله تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} (?).
وبـ .... "ما يشتمل … عليه". . . . . . . . . . .
إلى نحو: "قتال" من قوله تعالى: {يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ} (?).
وبقولي:
. . . . . . . . . . . …. . . . . . . . . . . كمعطوف بـ"بل"
إلى أن من البدل ما يباين المبدل منه وهو على ضربين:
أحدهما: ما يذكر متبوعه بقصد، ويسمى بدل البداء، وبدل الإضراب، ومن أجله مثلت بـ