أراد: قد سالم الحيات منه القدم، والقدم الأفعوان.
ثم نبهت بقولي:
. . . . . . . . . . . … وهي انفردت
بعطف عامل مزال قد بقي … معموله. . . . . . . . . . .
على مثل (?) قوله تعالى (?): {وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالْإيمَانَ ... } (?).
[فإن "الإيمان" منصوب فعل معطوف على "تبوأوا" (?)].
والتقدير -والله أعلم- تبوأوا الدار، واعتقدوا الإيمان.
وكذا قول الشاعر: