وعطفوا فعلا على فعل كـ"من … يجمع ويمنع فهو غير مؤتمن"
وألزمنهما اتفاقا في الزمن … واغتفر اختلاف لفظ حيث عن
واعطف على اسم شبه فعل فعلا … وعكسا استعمل تجده سهلا
كـ"رب بيضاء من العواهج … أم صبي قد حبا أو دارج"
كذا (?) "يعيشها بعضب باتر … يقصد في أسواقها وجائر" (?)
منع أبو علي الفصل بين العاطف والمعطوف بظرف أو جار أو مجرور، وجعل من الضرورات قول الشاعر:
(820) - يوما تراها كشبه أردية الـ … ـعصب ويما أديمها نغلا