وعطفوا فعلا على فعل كـ"من … يجمع ويمنع فهو غير مؤتمن"

وألزمنهما اتفاقا في الزمن … واغتفر اختلاف لفظ حيث عن

واعطف على اسم شبه فعل فعلا … وعكسا استعمل تجده سهلا

كـ"رب بيضاء من العواهج … أم صبي قد حبا أو دارج"

كذا (?) "يعيشها بعضب باتر … يقصد في أسواقها وجائر" (?)

منع أبو علي الفصل بين العاطف والمعطوف بظرف أو جار أو مجرور، وجعل من الضرورات قول الشاعر:

(820) - يوما تراها كشبه أردية الـ … ـعصب ويما أديمها نغلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015