فإن كان على حرف واحد كانت إعادته مفردا في غاية من الشذوذ كقول الشاعر:
771 - فلا والله لا يلفى لما بي … ولما للما بهم أبدا دواء
فلو كان المؤكد مغايرا في اللفظ للمؤكد كان الشذوذ أقل كقول الشاعر:
772 - فأصبح لا يسألنه عن بما به … أصعد في علو الهوى أم تصوبا