فإن كان على حرف واحد كانت إعادته مفردا في غاية من الشذوذ كقول الشاعر:

771 - فلا والله لا يلفى لما بي … ولما للما بهم أبدا دواء

فلو كان المؤكد مغايرا في اللفظ للمؤكد كان الشذوذ أقل كقول الشاعر:

772 - فأصبح لا يسألنه عن بما به … أصعد في علو الهوى أم تصوبا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015