وإلى هذا أشرت بقولي: … وصار ذا كذا بـ"أفعل" عقلا
ولا خلاف في منع تقديم المتعجب منه على فعل التعجب، ولا في منع الفصل بينهما بغير ظرف، وجار ومجرور.
وفي الفصل بينهما بالظرف والجار والمجرور خلاف.
والصحيح جوازه لثبوت ذلك عن العرب كقول الشاعر:
(710) - وقال نبي المسلمين تقدموا … وأحبب إلينا أن تكون المقدما
[وكقول الآخر:
(711) - أقيم بدار الحزم ما دام حزمها … وأحر إذا حالت بأن أتحولا] (?)
وكقول الآخر: