أي: فأجدر به:

وقد يحذف أيضا منصوب "أفعل للعلم به كقول الشاعر:

(709) - جزى الله عنا بختريا ورهطه … بني عبد عمرو ما أعف وأمجد

48 [أي: ما أعفهم وأمجدهم] (?)

وكل واحد من فعلي التعجب ممنوع من التصرف، مسلوك به سبيل واحدة (?)، ليكون (?) بذلك أدل على ما يراد به.

و"ما" المستعملة قبل "أفعل" اسم لعود فاعل (?) "أفعل" إليها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015