للعهد؛ لأن اعتماد اسم الفاعل على استفهام أو نفي أو صاحب خبر أو حال أو نعت قد تقدم ذكره في "باب اسم الفاعل" فصار معهودا، فأشير إليه في هذا الباب.

ولو لم يذكر هنا لكان ذكره ثم كافيا.

لأن الصفة المشبهة فرع اسم الفاعل فهي أحوج إلى الاعتماد منه.

ولفرعيتها قصرت عن عملها مرادا (?) بها غير الحال، وعن عملها في متقدم عليها، وعن عملها في أجنبي.

بخلاف اسم الفاعل، فإنه يعمل مرادا به الاستقبال كما يعمل مرادا به الحال.

ويعمل في متقدم عليه كما يعمل في متأخر عنه.

ويعمل في أجنبي، كما يعمل في سببي

فارفع بها (?) وانصب وجر مع "أل" … ودونها مصحوب "أل" وما اتصل

بها مضافا أو مجردا ولا … تجرر بها مع "أل" سما من "أل" خلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015