في المعطوف وإن لم أجد له شاهدا.
والحجة (?) في جوازه القياس على نعت المجرور بالمصدر، فإن حمله على المحل ثابت كقول الشاعر:
(683) - حتى تهجر في الرواح وهاجه … طلب المعقب حقه المظلوم
فـ"المظلوم" صفة لـ"المعقب" لأنه فاعل في المعنى فتبعته الصفة باعتبار المعنى.
وكما (?) جاز في صفة المجرور بإضافة المصدر الحمل على المعنى كذلك يجوز أن تحمل (?) صفة المجرور باسم