. . . ثم حيث احتيج لك ... في شيء اروه. . . . . . . . .
يعني من غير تحديد بسن معين، بهذا الضابط: تتأهل ويحتاج إليك.
. . . . . . . . . ... . . . . . . . . . وابن خلاد سلك
بأنه يحسن للخمسينا ... . . . . . . . . .
يعني ما تبدأ التعليم إلا بعد خمسين سنة، طيب إن مت قبل؟! عمر بن عبد العزيز مات لم يكمل الأربعين، الشيخ حافظ الحكمي -رحمه الله- في الثلاثينات، سعيد بن جبير في الخمسين، النووي زاد على الخمسين قليلاً، المقصود أن مثل هذا التحديد بالخمسين لا أصل له، وهذا فيه تثبيط، مالك بن أنس جلس قبل العشرين.
. . . . . . . . . ... . . . . . . . . . وابن خلاد سلك
بأنه يحسن للخمسينا ... عاماً. . . . . . . . .
يعني إذا وصل إلى الخمسين ماذا بقي من قوته؟ يعني الآن هو بحاجة إلى أن ينمو علمه، لا يكفي أن يطالع مثلما ذكرنا، لا بد من مناقشة ومحاورة في العلم، يناقش فيها الطلاب ويحاورونه ويحررون له المسائل، وهذا معروف في القديم والحديث.
بأنه يحسن للخمسينا ... عاماً ولا بأس لأربعينا