"يا عظيمًا يرجى لكل عظيمٍ" وأنشد سيبويه لذي الرمة:

أدارًا بحزوى عجت للعين عبرًة ... فماء الهوى يرفض أو يترقرق

إذ لم يقصد إلا دارًا واحدة، فليس بمنكور، وكذلك ما أنشده أيضا لتوبة بن الحمير:

لعلك يا تيسانزا في مريدةٍ ... معذب ليلى أن تراني أزورها

وقال الآخر، وينسب إلى الأحوص:

ألا يا نخلًة من ذات عرقٍ ... عليك ورحمة الله السلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015