"يا عظيمًا يرجى لكل عظيمٍ" وأنشد سيبويه لذي الرمة:
أدارًا بحزوى عجت للعين عبرًة ... فماء الهوى يرفض أو يترقرق
إذ لم يقصد إلا دارًا واحدة، فليس بمنكور، وكذلك ما أنشده أيضا لتوبة بن الحمير:
لعلك يا تيسانزا في مريدةٍ ... معذب ليلى أن تراني أزورها
وقال الآخر، وينسب إلى الأحوص:
ألا يا نخلًة من ذات عرقٍ ... عليك ورحمة الله السلام