قال: وهذا عندي أصح من أن أجعله شاذًا إذا ثبتت الرواية، وقد قال ابن حلزة:
أوقدتها بين العقيق فشخصين ... بعودٍ كما يلوح الضياء
وقال جرير:
بين المحيض فالعزاف منزلة ... كالوحي من عهد موسى في القراطيس
كذا وجدته بحظ أبي عبيد البكري. وجميع ذلك يجري على هذا المهيع، وهو مع ذلك قليل.
وقال الآخر: